المصاعب المخفيّة للقوى العاملةالغائبة عن الأنظار
كثيرا ما يتم التقليل من قيمة مهارات اللاجئين والمهاجرين نظرا لعدم إمكانية الوصول إلى سوق العمل الرسمي في تونس. وبالتالي، تظلّ مساهماتهم في الاقتصاد التونسي وتنميته غير مرئية وغير معترف بها إلى حد كبير.
ماهي أوضاعهم الاقتصادية اليوم؟ في أي قطاعات يعملون ويساهمون في الاقتصاد؟ ماهي نقاط ضعفهم المحدّدة وما هي الحلول الممكنة التي من شأنها أن تُحسّن حياتهم؟
تنطوي هذه الدراسة على:
- لمحة محدّثة للوضع الاقتصادي للاجئين والمهاجرين في تونس، بما في ذلك مدى إمكانية وصولهم إلى سوق العمل ومساهماتهم في الاقتصاد المحلي والوطني.
- توصيات موجّهة إلى السلطات التونسية (الوطنية والمحلية) والمنظمات الدولية والمجتمع المدني والباحثين.